ذهب هو ووالده وأخته إلى البحر ! لما وصلو نزعت أخته ملابسها وبقيت بالملابس الداخلية وهمت بالدخول إلى البحر وحاول اخوها منعها وصاح في وجهها. واذا بوالده يتدخل .. ويقول له : لا دخل لك في اختك اتركها ترتدي ما تشاء نحن في البحر. وفي المساء لما عادت العائلة للبيت دخل الولد غرفة أخته وأشهر سكّينا في وجهها وطلب منها أن ترتدي ما كانت ترتديه في البحر وإلا قتلها.. ففعلت البنت ما أمرها ثم طلب منها أن تدخل على والدها فلما دخلت صاح الوالد . ما ذا ترتدينه ؟ .. هل جننتي؟ .. هنا قال الولد لوالده: نحن الآن لوحدنا .. ونحن من نراها فقط .. ونحن محارمها ولم يعجبك الحال وفي الشاطىء كان الآلاف ينظرون إلى مفاتنها وكنت تراه آمرا عاديا فإذا بالإبن يغادر البيت بدون رجعة. لأنه أعتبر والده ديوث.
تخيلي اختي انك داخل البحر و بتلك الملابس التي لا اجد كيف اصفها و ان كنت قلت تخيلي فهاذا ليس بالبعيد كل البعد عن الواقع
تخيلي انك دخلت البحر مثلك مثل اي شخص
نصف لباس او بالاحرى لا يوجد لباس
فجأت و جدت شيءً يسحبك الى اعماق البحر
حين تحين ساعتك لن يستطيع احد انقاذك لا
لا الحماية المدنية
لا اخوك ولا ابوك
و لا حتى واحد ممن تعرفين و لا تعرفين
اتريدين مقابلة الله و هو من قال يبعث المرأ على ما كان عليه
لا نقول اخاكى و اباكى ليسو برجال
الا تعرفين ان معارف و اصدقاء اخوكى يتغامزون عليه
و يسخرون
الا تعرفي بأنه يحمر خجلا عند مرورك امامه و اصدقاءه
و انت بذالك اللباس
عذرا فالله لا يغير ما في قوم حتى يغيرو ما في قلوبهم
تخيلي اختي انك داخل البحر و بتلك الملابس التي لا اجد كيف اصفها و ان كنت قلت تخيلي فهاذا ليس بالبعيد كل البعد عن الواقع
تخيلي انك دخلت البحر مثلك مثل اي شخص
نصف لباس او بالاحرى لا يوجد لباس
فجأت و جدت شيءً يسحبك الى اعماق البحر
حين تحين ساعتك لن يستطيع احد انقاذك لا
لا الحماية المدنية
لا اخوك ولا ابوك
و لا حتى واحد ممن تعرفين و لا تعرفين
اتريدين مقابلة الله و هو من قال يبعث المرأ على ما كان عليه
لا نقول اخاكى و اباكى ليسو برجال
الا تعرفين ان معارف و اصدقاء اخوكى يتغامزون عليه
و يسخرون
الا تعرفي بأنه يحمر خجلا عند مرورك امامه و اصدقاءه
و انت بذالك اللباس
عذرا فالله لا يغير ما في قوم حتى يغيرو ما في قلوبهم