تلعثمت الحروف و تدحرجت بغصات الألم رغم تجنب الكتابة
أجدني مضطر لكبح ذلك الحرف بسرد أُجبرت أن أمتطيه
أن تجد نفسك بين زيف الإدعاء و بين شماتة الاصدقاء
فتلك هي الطامة الكبرى أن تجد اقربهم اكثرهم زيفاً
هراء ما تُكنه في زمن التوحش و الزيف و المكر
كُنت و لازلت احمل راية صدق النوايا بصمت
تلك الصفة التي تلازمني دوماً بإقتدار
جعلتني ضحية التنكر و الزيف المر
من يتخفون وراء تلك الاقنعة
يصيبونك بالإكتئاب حال
كشف أوراقهم الحاقدة
اقنعتهم التنكرية غِل
طالما خُدعنا بها
لكنهم لا يقووا
...بالآستمرار
فيتساقطون
كأوراق
الخريف
أجدني مضطر لكبح ذلك الحرف بسرد أُجبرت أن أمتطيه
أن تجد نفسك بين زيف الإدعاء و بين شماتة الاصدقاء
فتلك هي الطامة الكبرى أن تجد اقربهم اكثرهم زيفاً
هراء ما تُكنه في زمن التوحش و الزيف و المكر
كُنت و لازلت احمل راية صدق النوايا بصمت
تلك الصفة التي تلازمني دوماً بإقتدار
جعلتني ضحية التنكر و الزيف المر
من يتخفون وراء تلك الاقنعة
يصيبونك بالإكتئاب حال
كشف أوراقهم الحاقدة
اقنعتهم التنكرية غِل
طالما خُدعنا بها
لكنهم لا يقووا
...بالآستمرار
فيتساقطون
كأوراق
الخريف