القائمة الرئيسية

الصفحات

اخر الاخبار

من حكم المتنبي والتي سارت
بها الركبان وصارت امثالاً👍
 المتنبي ولد في العراق وعاش بسوريا ومصر في القرن الرابع الهجري
كل ما قاله ما زلنا نستخدمه ولم يترك اي موضوع
اهديها اليكم
 هو القائل :
مصائبُ قومٍ عندَ قومٍ فوائدُ.
وهو القائل : على قدرِ أهلِ العزمِ تأتي العزائمُ.
وهو القائل : وكلُّ الذي فوقَ الترابِ ترابُ.
وهو القائل :
ما كلُّ ما يتمنى المرءُ يدركُهُ
 تجري الرياحُ بما لا تشتهي السفنُ
وهو القائل :
لا يَسلَمُ الشرفُ الرفيعُ من الأذى
 حتى يُراقَ على جوانبِهِ الدَّمُ
وهو القائل :
إذا أنت أكرمتَ الكريمَ ملكْتَهُ
 وإن أنت أكرمتَ اللئيمَ تمرَّدا.
وهو القائل :
أعزُّ مكانٍ في الدُّنى سـرْجُ سابِحٍ
 وخيرُ جليسٍ في الزمانِ كتابُ
وهو القائل :
ذو العقلِ يشقى في النعيـمِ بعقلهِ
 وأخو الجهالةِ في الشقاوةِ يَنْعَمُ
وهو القائل :
فلا مجدَ في الدنيا لمن قلَّ مالُهُ
 ولا مالَ في الدنيا لمن قلَّ مجدُهُ
وهو القائل :
خليلُكَ أنت لا مَن قلتَ خِلِّي
 وإن كثُرَ التجملُ والكلام
وهو القائل :
 ومِن العداوةِ ما ينالُكَ نفعُـهُ
 ومِن الصداقةِ ما يَضُرُّ ويُؤْلِمُ
وهو القائل :
وإذا أتتك مذمتي من ناقصٍ
 فهي الشهادةُ لي بأني كامل
وهو القائل :
مَنْ يَهُنْ يَسْهُلِ الهوانُ عليهِ
 ما لجرحٍ بمـيِّتٍ إيلامُ
وهو القائل :
وإذا لم يكنْ مِن المـوتِ بـدٌّ
 فمن العجزِ أن تكون جبانـا
وهو القائل :
إذا غامرتَ في شرفٍ مرُومٍ
فلا تقنعْ بما دون النجـومِ
فطعمُ الموتِ في أمرٍ حقـيرٍ
 كطعمِ الموتِ في أمرٍ عظيمِ
وهو القائل :
وعَذلتُ أهلَ العشقِ حتَّى ذُقْـتُـهُ
 فعجِبتُ كيف يموتُ من لا يعشقُ
وهو القائل :
فقرُ الجهولِ بلا قلبٍ إلى أدبِ
 فقرُ الحمارِ بلا رأسٍ إلى رسنِ
وهو القائل :
ومرادُ النفوسِ أصغرُ من أن
 نتعادى فيه وأن نتفـانـا
وهو القائل :
وما الخوف إلا ما تخوفه الفتى
 ولا الأمن إلا ما رأى الفتى أمنا
وهو القائل :
وإذا كانت النفوسُ كبـارًا
 تعبت في مُرادِها الأجسام
وهو القائل :
إذا اعتاد الفتى خوضَ المنايا
 فأهونُ ما يمر به الوحول
وهو القائل : فحبُّ الجبانِ النفسَ أوردَهُ التُقى
 وحبُّ الشجاعِ النفسَ أوردَهُ الحربا
وهو القائل :
أغايةُ الدينِ أن تَحفوا شواربكـم
 يا أمةً ضحكت من جهلِها الأممُ
وهو القائل عن نفسه :
وما الدهرُ إلا من رواةِ قصائدي
 إذا قلت شِعرًا أصبح الدهرُ مُنشدا
والقائل :
لا بقومي شرفتُ بل شرفوا بي
 وبنفسي فخرتُ لا بجدودي
والقائل :
أنا الذي نظـرَ الأعمى إلى أدبي
وأسـمعتْ كلماتي مَن به صممُ
فالخيــلُ والليلُ والبيداءُ تعـرفُني
والحربُ والضربُ والقرطاسُ والقلمُ
ما أبعدَ العيبَ والنقصانَ من شرفي
 أنا الثُّريــا وذانِ الشيبُ والهـرمُ
والقائل :
ومِنْ جاهلٍ بي وهو يجهلُ جهلَهُ
 ويجهلُ علمي أنَّهُ بي جاهـلُ
والقائل :
ليس التعللُ بالآمالِ من إربي
 ولا القناعةُ بالإقلالِ من شيمي
معظم هذه الأشعار سارت مسرى الأمثال على ألسنة الناس...
اسعدتم بكل خير أحبتي